
أكدت دراسة نشرتها مجلة «ساينس»، أن الجذور الجينية للشعر الأشقر تعود إلى مجموعة سكانية عاشت في المساحات الشاسعة المغطاة بالثلوج في سيبيريا والمناطق المحيطة بها منذ آلاف السنين.
وتشير الدراسة إلى أن أول الأشخاص الذين امتلكوا شعراً أشقر قد ظهروا من مجموعة من «الصيادين-الجامعين» الذين عاشوا في المناطق الشمالية الباردة التي تعرف الآن بسيبيريا والمناطق المحيطة بها، وهي عملية بدأت منذ أكثر من 10 آلاف عام.