ويعد زاغالو أول رياضي بالعالم يفوز بكأس العالم لاعبا ومدربا، قبل أن يشاركه الإنجاز لاحقا الألماني فرانتس بكنباور، والفرنسي ديدييه ديشامب.
ورفع زاغالو الكأس الأغلى لاعبا في بطولتي 1958 بالسويد، و1962 في تشيلي، قبل أن يتوج باللقب مدربا للفريق الذي يعتبر من أفضل المنتخبات البرازيلية على الإطلاق في نسخة 1970 بالمكسيك.
كما توج زاغالو بكأسه الرابعة والأخيرة منسقا عاما للمنتخب البرازيلي عام 1994 في الولايات المتحدة.
وبوفاته، يكون جميع لاعبي البرازيل الفائزين ببطولة 1958 قد فارقوا الحياة.
وارتدى زاغالو قميص المنتخب البرازيلي 33 مرة، في حين لعب على صعيد الأندية لفريقي فلامينغو وبوتافوغو.