
خلص فريق بحثي سويسري إلى أن الرئتين تحتاجان إلى «إعادة ضبط» دورية للحفاظ على مرونتهما، وهو ما يتوفر عبر التنفس العميق.
وكشف الباحثون أن السطح الرئوي يتكون من طبقات، ومع التنفس السطحي لفترات طويلة يفقد تركيبها توازنه، ما يقلل مرونة الرئتين، لكن التنفس العميق أو التنهيدة القوية يعيد ترتيبها ويقلل التوتر السطحي.