عاودت مبانٍ مهجورة في قرية كاليو الغارقة وسط اليونان الظهور، بعد انخفاض مستوى بحيرة سدّ تشكّل خزان المياه الرئيس لأثينا، بسبب موجة جفاف تطول البلاد منذ فترة.
وتمّت «التضحية» بما يقارب 80 منزلاً في كاليو، فضلاً عن كنيسة ومدرسة ابتدائية، لضمان إمدادات المياه في أثينا.
وأدى انخفاض مستوى البحيرة التي يغذيها نهرا مورنوس وإفينوس المجاوران، إلى عودة ظهور أنقاض المدرسة الابتدائية، وكذلك المنازل المهجورة التي غمرتها المياه تدريجياً.